من فضلك اختر عنوان
المدونه
الكولاجين: استعيدي شبابكِ وجمال بشرتكِ
العناية بالبشرة
منذ سنة

الكولاجين: استعيدي شبابكِ وجمال بشرتكِ

الشباب والجمال مفهومان يسعى الكثيرون جاهدين للحفاظ عليهما على مر الزمن، مستخدمين في ذلك شتى السبل والوصفات والمواد، ومنها الكولاجين الذي يعد واحداً من المكونات الرئيسة التي تساهم في الحفاظ على شباب البشرة وجمالها ونضارتها. هذه المادة عبارة عن بروتين طبيعي يتواجد في الجسم ويشكل نسبة كبيرة من تركيب الجلد والأنسجة الضامة. ومع مرور الزمن، يبدأ إنتاجه في الجسم بالانخفاض، مما يؤدي إلى ظهور علامات الشيخوخة مثل التجاعيد وفقدان مرونة البشرة.

في هذا المقال، سنستكشف عالم إكسير الشباب هذا، ونفهم أهميته الكبيرة في محاربة علامات الشيخوخة، ونتعرف إلى دوره الحيوي في الحفاظ شبابكِ وجمال بشرتكِ، وكيف يمكن زيادة إنتاجه والاستفادة منه بشكل أفضل.

ما هو الكولاجين؟

هو بروتين من أكثر البروتينات توافراً في الجسم، يتكون من سلاسل طويلة من الأحماض الأمينية، مثل الجلايسين، والبرولين، وهيدروكسي برولين؛ ويكون مسؤولاً عن تشكيل الألياف التي تدعم الأنسجة المختلفة في الجسم، مثل الجلد والعظام والغضاريف والأوعية الدموية، والتي تلعب دوراً هاماً في بعض العمليات الخلوية، مثل رد الفعل المناعي والتواصل بين الخلايا. يمكن تصنيفه إلى 28 نوعاً حسب هيكله ووظيفته، ولكنَّ أكثر أنواعه شيوعاً هو النوع الأول، والذي يشكل حوالي 90% من كميته في الجسم.

ما هو دور الكولاجين في الجسم؟

  • منح أنسجة الجسم المختلفة القوة والمرونة التي تتناسب مع بنية ووظيفة كل منها؛ مثل الصلابة للعظام، والمرونة والليونة والنضارة للجلد.

  • منح الغضاريف مرونتها التي تُساعد المفاصل المتصلة بها على الحركة.

  • إصلاح الأنسجة.

  • تحسين رد الفعل المناعي.

  • تعزيز التواصل بين الخلايا.

  • تنظيم هجرة الخلايا ونقلها، والتي تعد عملية ضرورية للحفاظ على الأنسجة.

أين يتواجد الكولاجين؟

يتواجد الكولاجين في مختلف أنحاء الجسم، ويمكن إيجاده في العديد من الأنسجة المختلفة. إليكِ بعض أكثر الأعضاء الرئيسة التي يتواجد فيها:

  • الجلد: يشكل جزءاً كبيراً من تركيب الجلد، ويتواجد في الطبقة الوسطى منه، والمعروفة بالطبقة الدرمية.

  • الشعر والأظافر: الكولاجين موجود أيضاً في بصيلات الشعر وأظافر الأصابع، إذ يعزز نموهما وقوتهما.

  • المفاصل والغضاريف: يوجد في الأنسجة المحيطة بالمفاصل والغضاريف.

  • الأوعية الدموية: يشكل الكولاجين جزءاً من جدران الأوعية الدموية ويساعد في الحفاظ على صحتها وتدفق الدم فيها بشكل صحيح.

  • العظام: يتواجد في الهياكل العظمية ويسهم في منح العظام مرونتها وصلابتها.

  • العضلات: يلعب دوراً فاعلاً في تشكيل الألياف العضلية، ويساعد في الحفاظ على قوة العضلات.

  • الأوتار: يشكل حوالي 80% من كتلة الأوتار التي تربط العضلات بالعظام.

أنواع الكولاجين

إذاً كما ذكرنا، يوجد 28 نوعاً مختلفاً من الكولاجين، لكنَّ أهمها بالنسبة لنا هي هذه الأنواع الثلاثة الرئيسة:

  • كولاجين النوع الأول

يُشكل ما نسبته 90% من كولاجين الجسم، ويكون على هيئة ألياف متماسكة ومتراصة بقوة، ويدخل في تكوين أجزاء مختلفة مثل: الجلد، والعظام، والأربطة. يساعد هذا النوع على إعطاء البشرة مرونتها وشبابها، ويقلل من ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة.

  • كولاجين النوع الثاني

يتكون من ألياف رخوة بعض الشيء وغير متراصة، ويتواجد عادةً في الغضاريف المرنة. يساعد هذا النوع على تقوية الغضاريف التي تغطي نهاية العظام في المفاصل، وتتيح له حركة سلسة ومريحة.

  • كولاجين النوع الثالث

يدخل هذا النوع في تركيب العضلات لكي يوفر لها الدعم الذي تحتاجه، كما يدخل في تركيب الشرايين وأعضاء مختلفة من الجسم، ليساهم في إصلاح الأنسجة المتضررة، ويرفع من قدرة الجسم على التحمُّل.

ما هي فوائد الكولاجين؟

  1. تخفيف آلام المفاصل: يساعد على تقوية الغضاريف التي تغطي نهاية العظام في المفاصل، وتسمح بحركة سلسة ومريحة.

  2. محاربة شيخوخة البشرة: يعطي البشرة مرونتها ومظهرها الشبابي، ويقلل من ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة.

  3. بناء العضلات وحرق الدهون: يزيد نمو العضلات وقوتها ومرونتها، كما يحتوي على حمض أميني يساعد في تزويد العضلات بالطاقة خلال التمرينات الرياضية.

  4. تقليل السيلوليت: يحسن مظهر السيلوليت، وهو انبعاج وتكتُّل بسيط في الجلد نتيجة اندفاع جزء من الطبقة الدهنية للأعلى باتجاه النسيج الضام.

  5. تحسين صحة الجهاز الهضمي: يدعم بطانة الجهاز الهضمي، ويقلل من المشكلات الهضمية.

  6. شفاء الجروح: يساعد على بناء خلايا جلدية جديدة في موقع الجرح، ممَّا يعزز الشفاء.

أعراض نقص الكولاجين

يؤدي نقص الكولاجين في الجسم إلى ظهور عدة أعراض ومشاكل صحية، إليكِ بعض الأعراض الشائعة لنقصه:

  • ظهور التجاعيد وفقدان مرونة البشرة

يؤدي نقص الكولاجين إلى ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة على البشرة، وفقدان مرونتها.

  • تساقط الشعر

يتسبب نقص الكولاجين في ضعف الشعر، فيصبح أقل قوة وصحة، إذ يصبح هشاً وضعيفاً، ويتساقط بشكل أكبر من المعتاد.

  • آلام المفاصل

عند نقص الكولاجين، تتآكل الغضاريف التي تغطي نهاية العظام في المفاصل، مما يتسبب في التهاب المفاصل وخشونتها.

  • سهولة الإصابات

يزيد نقص الكولاجين من سهولة تمزق الأوتار والأربطة.

  • الآلام العضلية

يؤدي نقص الكولاجين إلى آلام وضعف في العضلات.

  • مشكلات في الهضم

يلعب الكولاجين دوراً هاماً في تعزيز صحة الجهاز الهضمي، لذا يتسبب نقصه بمشاكل مثل متلازمة القولون العصبي.

  • مشاكل في العيون

يتواجد الكولاجين في الأنسجة العينية، ونقصه يتسبب بمشكلات مثل القرحة القرنية.

  • فقدان كتلة العضلات

يساهم نقص الكولاجين في فقدان كتلة العضلات وقوتها بشكل عام.

الكولاجين

أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين في الجسم

توجد العديد من الأطعمة التي قد تساهم في تحفيز إنتاج الكولاجين في الجسم؛ لذا فإنَّ تناولها كجزء من نظامكِ الغذائي قد يساعد في الحفاظ على صحة الجلد والأنسجة الضامة. إليكِ بعض هذه الأطعمة:

  1. مرق عظم البقر

تعد عظام الأبقار أحد أفضل المصادر الطبيعية للكولاجين؛ فإذا كنتِ تبحثين عن كمية كبيرة من الكولاجين الطبيعي من النوع الأول الذي يلعب دوراً كبيراً في تعزيز صحة البشرة والشعر، فإنَّ مرق عظام الأبقار هو خياركِ الأمثل لأنَّه أشبه بعصارة من الكولاجين؛ ذلك أنَّه يتكون من العظام والأنسجة الضامة، فهو يحتوي على الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور والجلوكوزامين والكوندرويتين والأحماض الأمينية والعديد من العناصر الغذائية الأخرى.

  1. الخضروات الورقية الخضراء

مثل السبانخ والكرنب واللفت، والتي تحتوي على الكلوروفيل، وهي مادة تساعد على تحفيز إنتاج الكولاجين، وتقلل عملية تحلله في البشرة. كما تحتوي هذه الخضروات أيضاً على فيتامينات A وC وE وK، ومعادن مثل الحديد والكالسيوم والمغنيزيوم، والتي تعزز صحة الجلد والعظام والأوعية الدموية.

  1. الفواكه والخضروات ذات اللون الأحمر

مثل الطماطم والفلفل الأحمر والبطاطا، والتي تحتوي على الليكوبين، وهو مادة تساعد على تقوية الكولاجين وحمايته من التلف بسبب التعرض للشمس أو التأكسد. كما تحتوي هذه الأطعمة أيضاً على فيتامين C والبوتاسيوم، والذي يساعد على إصلاح خلايا الجلد.

  1. الحمضيات

مثل البرتقال والليمون والجريب فروت، والذي يحتوي كل منها على فيتامين C، وهو فيتامين يساعد على تحفيز واستقلاب إنتاج الكولاجين في الجسم. كما تحتوي هذه الفواكه أيضاً على مضادات أكسدة قوية، مثل مركبات الفلافونويد (Flavonoids) التي تمتلك قدرة فريدة على ربط أليافه، مما يعزز ترابطه الطبيعي.

  1. الأسماك

مثل السلمون والتونة والسردين، والذي يحتوي كل منها على كمية كبيرة من أوميغا 3، وهو حمض دهني يساعد على تقوية خلايا الجلد وزيادة إنتاج الكولاجين. كما تحتوي هذه الأسماك أيضاً على الزنك والنحاس، والتي تعمل كعوامل مساعدة لإنزيمات تنظم عملية إنتاجه في الجسم.

  1. الثوم

يحتوي الثوم على الكبريت، وهو مادة تساعد على استقلاب الكولاجين والحفاظ على هيكله في الأنسجة. كما يحتوي أيضاً على التورين (Taurine) وأحماض أمينية كبريتية أخرى، والتي تساعد على إصلاح الأنسجة التالفة وتحسين مرونة الجلد.

  1. الشوكولاتة

تحتوي الشوكولاتة الغامقة (Dark chocolate) على مادة تُسَمَّى الفلافانول (Flavanol)، وهي مادة تُحَسِّن من دوران الدم في الأوعية الدموية، ممَّا يؤثر إيجاباً على صحة البشرة وفعالية إنتاجها للكولاجين. كما تحتوي الشوكولاتة الغامقة على مضادات أكسدة قوية، مثل البوليفينول (Polyphenol) التي تقلل من التهابات الجلد وتحارب الجذور الحرة التي تضر بعملية إنتاج الكولاجين.

عادات تدمر الكولاجين في الجسم

  • التعرض لأشعة الشمس دون وقاية: الأشعة فوق البنفسجية (UV) من أكبر عوامل تلف الكولاجين في البشرة، حيث تؤدي إلى إنتاج الجذور الحرة التي تقطع وتحلل ألياف الكولاجين. هذا يؤدي بدوره إلى ظهور التصبغات والخطوط والترهلات في البشرة. لذلك، ينصح باستخدام كريم واقٍ بعامل حماية عالٍ (SPF) قبل التعرض للشمس، وتجنب التعرض لها في أوقات الذروة.

  • التدخين: يؤثر التدخين سلباً على صحة البشرة بطرائق عدة، فهو يقلل من تدفق الأكسجين والمغذيات إلى خلايا البشرة، ويزيد من إفراز هرمون الكورتيزول، وهو هرمون يتسبب بتحلل الكولاجين. كما أنَّ التدخين يؤدي إلى زيادة إنتاج إنزيم يُسَمَّى ماتريكس ميتالوبروتياز، وهو إنزيم يتسبب بقطع ألياف الكولاجين وتفكيكه. كل هذه الآثار تؤدي إلى جفاف البشرة وتقدم سريع في شيخوختها.

  • زيادة استهلاك السكر: يؤدي تناول كمية كبيرة من السكر إلى حدوث عملية تُسَمَّى الغلوزة غير الإنزيمية (Glycation)، وهي عملية تحدث عندما يتصل جزء من جزيئات السكر بالبروتينات في الجسم، مثل الكولاجين. هذه العملية تؤدي إلى تشكيل مواد تُسَمَّى نواتج غلوزة نهائية متقدمة (Advanced Glycation End Products)، أو اختصاراً AGEs. هذه المواد تقلل من مرونة وقابلية امتصاص خلايا الجلد، وتسبب ضعف وتحلل الكولاجين، وتتسبب بظهور التجاعيد والخطوط والبقع في البشرة.

  • الإجهاد والتوتر: يؤثر الإجهاد والتوتر على صحة البشرة بطرائق مختلفة، فهو يؤدي إلى إفراز هرمون الكورتيزول، وهو هرمون يحفز عملية تحلل الكولاجين. كما أنَّ الإجهاد والتوتر يؤثران على نوعية النوم، وهو أمر في غاية الأهمية لإصلاح وتجديد خلايا البشرة. بالإضافة إلى ذلك، قد يؤدي الإجهاد والتوتر إلى زيادة التهابات البشرة، مما يؤدي إلى تفاقم حالات مثل حب الشباب والصدفية.

  • نقص الفيتامينات والمعادن: تحتاج خلايا البشرة إلى مجموعة من الفيتامينات والمعادن لإنتاج وصيانة الكولاجين. من أهم هذه المواد فيتامين C، وهو فيتامين مضاد للأكسدة يساعد على تحفيز إنتاج الكولاجين، ويحميه من التلف. كما أنَّ فيتامين A يساعد على تقليل عملية تحلل الكولاجين، ويحسن من مظهر البشرة. بالإضافة إلى ذلك، تحتاج خلايا البشرة إلى معادن مثل الزنك والنحاس والسيلانول، والتي تعمل كعوامل مساعدة لإنزيمات تنظم عملية إنتاج الكولاجين في الجسم.

خدمة علاج الكولاجين ومحاربة الشيخوخة لدى أوزيه

تشتمل الخدمات التي يقدمها فريق أوزيه على العديد من التقنيات المحددة التي تعطيكِ تجربة مريحة ومفيدة، لذا بتجربتك خدمات علاج البشرة من أوزيه، ستحصلين على الكثير من الفوائد التي تساهم في جعلكِ تستعيدين شبابكِ ونضارة وصحة وجمال بشرتكِ.

أوزيه هو صالون وسبا متميز يهدف إلى أن يكون رائداً في تقديم خدمات التجميل العصري في المملكة العربية السعودية، لذا يلتزم دائماً بتطوير واكتساب خبرات جديدة تلبي أرقى المعايير العالمية؛ مع الحرص على تقديم حلول متخصصة لكل حالة بحسب الرغبة؛ حيث يقدم صالون وسبا أوزيه خدمات التجميل والرفاه العام للسيدات في راحة منازلهن بطريقة محترفة، متخصصة، آمنة، وعصرية من خلال فريق من أخصائيات التجميل ذوات الكفاءة العالية.

في خدمة علاج الكولاجين ومحاربة الشيخوخة من أوزيه، ستتعاملين سيدتي مع فريق محترف يتمتع بمهارات استثنائية في تقديم خدمات العناية بالبشرة، ومن خلال خبراته باستخدام أفضل مستحضرات الغنية جداً بالكولاجين، سيتم تنشيط خلايا بشرتكِ ومساعدتها على استبدال الخلايا الميتة بخلايا جديدة، لتمنحي بشرتكِ فوائد صحية وجمالية تناسبها وتحافظ على صحتها وتألقها.

هل ترغبين بأن تحصل بشرتكِ على أفضل عناية من خلال الخضوع إلى جلسات مخصصة تُبرزُ جمالَها ورونقها، مع الالتزام بأعلى معايير النظافة والسلامة؟ احجزي موعدكِ الآن.

الأسئلة الشائعة

  1. هل يمكن تناول الكولاجين يومياً؟

نعم، يمكن تناول الكولاجين يومياً مثله مثل أي مكمل غذائي. يُنصح بأخذ 2.5 - 15 غرام من الكولاجين في اليوم الواحد..

  1. ما هي فوائد الكولاجين للمرأة؟

للكولاجين فوائد عديدة للمرأة، بما في ذلك تعزيز صحة البشرة والشعر والأظافر، وتحسين أداء الجهاز الهضمي، وتقليل وجع المفاصل.

  1. ماذا يحدث للجسم عند تناول الكولاجين؟

عند تناول الكولاجين، يتم هضمه وامتصاصه في الجسم، ومن ثم يتم توزيع فوائده على أماكن مختلفة في الجسم؛ فمثلاً، قد تظهر نتائج تحسِّن قوة المفاصل بعد 3 - 6 شهور. أما بالنسبة للعضلات، يختلف وقت ظهور النتائج بحسب الهدف المرجو.

  1. لماذا يؤخذ الكولاجين قبل النوم؟

يُفضَّل أخذ حبوب الكولاجين قبل النوم لأنَّ عملية ترميم الجلد تحدث في الغالب في أثناء النوم.

  1. من أين نحصل على الكولاجين الطبيعي؟

يُصَّنَعُ الكولاجين بشكل طبيعي في جسم الإنسان، لكن يمكن الحصول عليه أيضاً من الأطعمة مثل اللحوم والأسماك والبيض والخضروات الورقية.

  1. هل يمكن استخدام منتجات الكولاجين دون وصفة طبية؟

منتجات الكولاجين عادة ما تُبَاع كمكملات غذائية لا تتطلب وصفة طبية.

  1. كم المدة التي يستغرقها علاج الكولاجين لرؤية النتائج؟

قد يتفاوت مدى الوقت الذي يستغرقه ظهور نتائج العلاج بالكولاجين من شخص لآخر. قد يحتاج البعض إلى عدة أسابيع أو شهور لملاحظة تحسُّن في صحتهم.

  1. ما هي العوامل التي تؤثر على إنتاج الكولاجين الطبيعي في الجسم؟

التقدم في السن والتعرض لأشعة الشمس الضارة والتدخين ونمط الحياة والتغذية.


المصادر 

لا توجد تعليقات على هذه المقاله كن اول مشارك واضف تعليقك

لخدمة أفضل حملي تطبيق أوزيه الآن

قومي بتنزيل رابط التطبيق وتحققي من مواعيدكِ
الكولاجين: استعيدي شبابكِ وجمال بشرتكِ